اتهم رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني في البرلمان البحريني عبدالله علي بن حويل، إيران بالوقوف خلف حوادث العنف التي تعرض لها المواطنون البحرينيون لندن، مشيرا إلى أن الحوادث بلغت اثني عشر حادثا حتى الآن.
وقال لـ «عكاظ» إن سفير البحرين الشيخ فواز بن محمد آل خليفة وأعضاء السفارة في لندن تعرضوا للعديد من المضايقات تحت زعم حرية التعبير، التي لا ترقى لمستوى الكرامة الإنسانية، التي كفلتها التشريعات السماوية.
وأضاف: «الاعتداءات بحق المواطنين البحرينيين تؤكد أن من يستخدمون الحرية كواجهة لتمرير مخططاتهم، فشلوا في تحقيق ما يرمون إليه سياسيا، لاسيما وأنهم يدركون أن الحرية في البحرين مكفولة لكل شخص بموجب الدستور».
وأشار إلى إنه وجه المسؤولين البريطانيين مذكرة استفسار عن حوادث الاعتداءات التي يتعرض لها البحرينيون في لندن، لاسيما بعد أن بلغت حوادث الاعتداء اثني عشر حادثا، جميعها موثقة لدى جهات الأمن البريطانية. كما طالبنا بسرعة القبض على من يقف خلف هذه الاعتداءات، وتقديمه للعدالة.
واستطرد: «السفارة البريطانية أعربت عن تضامنها مع الحكومة البحرينية وشجبها لحوادث العنف التي تعرض لها مواطنونا في لندن. وإنني أؤكد أن إيران بالتعاون مع بعض المنظمات المتطرفة في بريطانيا تقف خلف هذه الحوادث، مستغلة عناصر خارجة عن القانون».
وقال لـ «عكاظ» إن سفير البحرين الشيخ فواز بن محمد آل خليفة وأعضاء السفارة في لندن تعرضوا للعديد من المضايقات تحت زعم حرية التعبير، التي لا ترقى لمستوى الكرامة الإنسانية، التي كفلتها التشريعات السماوية.
وأضاف: «الاعتداءات بحق المواطنين البحرينيين تؤكد أن من يستخدمون الحرية كواجهة لتمرير مخططاتهم، فشلوا في تحقيق ما يرمون إليه سياسيا، لاسيما وأنهم يدركون أن الحرية في البحرين مكفولة لكل شخص بموجب الدستور».
وأشار إلى إنه وجه المسؤولين البريطانيين مذكرة استفسار عن حوادث الاعتداءات التي يتعرض لها البحرينيون في لندن، لاسيما بعد أن بلغت حوادث الاعتداء اثني عشر حادثا، جميعها موثقة لدى جهات الأمن البريطانية. كما طالبنا بسرعة القبض على من يقف خلف هذه الاعتداءات، وتقديمه للعدالة.
واستطرد: «السفارة البريطانية أعربت عن تضامنها مع الحكومة البحرينية وشجبها لحوادث العنف التي تعرض لها مواطنونا في لندن. وإنني أؤكد أن إيران بالتعاون مع بعض المنظمات المتطرفة في بريطانيا تقف خلف هذه الحوادث، مستغلة عناصر خارجة عن القانون».